IMDAD
فيلر الهيالويورونيك
خيوط شبكية

نحت القوام

يختلف نحت القوام أو صقل القوام عن خسارة الوزن ولكنهم يتفقان في حجم الطلب الكبير من المرضى. ولأسباب إجتماعية متعلقة بإزدياد الإهتمام بمظهر الجسم، يتطلع المرضى للوصول لهدف محدد... الحصول على قوام ممشوق وجذاب.

بينما لا يوجد ما يسمى بتقنية واحدة لحل كل المشاكل، تتخصص كل تقنية في حل مشكلة أو أكثر وتساعد على تحسين باقي المشاكل...ولذا ننصح بإختيار تقنية متخصصة في حل مشاكل نحت القوام وتشكيل الجسد.

نحت القوام / صقل الجسم

ترتكز معالجات نحت القوام على تقليل محيط مناطق محددة من الجسد على خلاف مبدأ خسارة الوزن، حيث تقاس نتائج المعالجات بالسنتيمتر أو البوصة، وليس من الضروري أن تتصاحب هذه النتائج مع نقص موازي من الكيلوجرامات. ومن المعتاد بمعالجات نحت الجسم أن يصل المرضى لنتائج تسعدهم مثل تغيير شكل منطقة البطن أو الفخذين بخسارة بضع من السنتيمترات رغم الإختلاف الطفيف أو المعدوم في وزن الجسم.

ويرجع جحم الطلب على هذه المعالجات لقدرتها على إعادة التجانس بين حجم مناطق الجسم المختلفة، مما يمكن المرضى من إرتداء ملابس ذات مقاسات لم يكن بإستطاعتهم إستخدامها من قبل نظراً لعدم إتساق شكل الجسم.

تعتمد معالجات تشكيل الجسم في المبدأ على تغيير تركيب الخلايا الدهنية بتقنيات مختلفة مثل الموجات اللاسلكية، الموجات الصوتية، التبريد أو الليزر، ما يدفع أجهزة الجسد للتخلص من هذه بقايا هذه الخلايا. وقدم التطور التقني مؤخراً حلول توفر نتائج متميزة وتعمل بدون لمس الجسم أو تواجد الإخصائية بإستمرار. ورغم فعالية التقنيات الأقدم، إلا أنها كان يعيبها إعتمادها على آلية الشفط التي تسبب الكدمات، بالإضافة للحاجة لمجهود كبير من الإخصائيات مما سبب لهم الإرهاق وبالتالي أدى لعدم إنتظام النتائج بالمناطق المُعالجة.

وقد يطلب بعض المراجعين نحت غير متساوي للجسم يهدف إبراز منحنياته الطبيعية بشكل جذاب، وتتخصص بعض التقنيات مثل تقنية الهايفو في النحت الموضعي للجسم عن طريق توصيل طاقة مكثفة تعمل على تقليل الخلايا الدهنية. وقد واجهت هذه التقنية بعض الصعوبات في الماضي نظراً لبطئها، و تمحل المشكلة مؤخراً بفضل طرح قبضة مخصصة ذات سرعة عالية لمعالجات الجسد.

لنحت القوام نُرشح لكم
View Site in Mobile | Classic
Share by: