تأثير ڤي-بيم بيرفيكتا
يلاحظ المرضى تحسُن فوري مؤقت في لون المناطق الحمراء والزرقاء، مع تحسن مميز في صفاء البشرة عند الإنتهاء من البرنامج العلاجي.
المبدأ العلمي
طول الموجة الأمثل
يوصل ليزر في-بيم طاقة الليزر بطول موجي يبلغ ٥٩٥ نانومتر والذي يتخطى طبقات البشرة والأدمة، ويتم إمتصاص الطاقة من قبل الأوكسي هيموجلوبين الموجود في الأوعية الدموية إنتقائياً بدون التأثير على الخلايا المحتوية على صبغة الميلانين
تأثير زمن النبضة
يسمح تغيير زمن النبضة بإستخدام أساليب علاج مختلفة تناسب نوع وشدة كل حالة. ويمكن إجراء العلاجات مع فرفرية (أي مع ظهور كدمات) من خلال تمزيق الأوعية الدموية، أو بدون فرفرية عبر التسخين البطيء للأوعية، ما يؤدي إلى تخثر الدم ضمنها.
ويستخدم في-بيم أزمنة نبضات تتراوح بين ٠,٤٥ - ٤٠ مللي ثانية، ويتناسب زمن النبضة عكسياً مع قدرة الليزر على تمزيق الأوعية غير المرغوبة، ويوفر في-بيم إرشادات لإستخدام العيارات المناسبة لحجم ونوع الحالات المختلفة.
المميزات والفوائد
انتقائية مثالية للأوعية
تتميز الأشعة ذات الطول الموجي ٥٩٥ نانومتر بمعدلات إمتصاص هي الأعلى من قبل الأوكسي هيموجلوبين والأقل من قبل الميلانين، ما يتيح للمستخدم بإجراء معالجات بأفضل مستوى ممكن من الفعالية والأمان.
طاقة أعلى بنسبة ٥٠ %
تصل الطاقة القصوى لجهاز ڤي-بيم بيرفيكتا إلى ١٠جول عند إستخدام أكبر قطر للعدسة، ما يسهل الحصول على نتائج أكثر تجانساً وبدون تصبغات غير مرغوبة.
يناسب مختلف الحالات
يمكن للمستخدمين إختيار شدة المعالجة من إزالة كاملة للأوعية الدموية أو الاقتصار على تخثير الدم بداخلها، وذلك عن طريق التحكم في مدة النبضة والتي تتراوح بين ٠,٤٥-٤٠ مللي ثانية بناءً على متطلبات الحالة.
راحة وأمان إضافيين
يوفر في-بيم تقنية النبضات المُصغرة والتي تقوم بتقسيم طاقة النبضة إلى ٨ نبضات جزئية لتجنب حدوث الفرفرية غير المرغوبة وزيادة راحة المريض خلال المعالجة.
مدة جلسة قصيرة
يؤمّن ڤي-بيم بيرفيكتا أحجام متعددة من أقطار العدسات تصل حتى ١٠ ميليمتراً متضمنة عدسات مستديرة ومستطيلة، ما يتيح تغطية سريعة ودقيقة للمنطقة المعالجة، وتقصير مدة جلسات العلاج.
تبريد وأمان مثاليين
يعد جهاز التبريد الديناميكي المعتمد على الكريوجين مناسباً للآفات الجلدية بأنواعها ويوفر حماية لحظية ومنتظمة للجلد
٥٠٠ دراسة سريرية
يدعم في-بيم مراجع مكونة من أكثر من ٥٠٠ بحث ومقالة حول تقنية وتطبيقات الليزر الصبغي النبضي، ما يجعلها وبالقرائن أفضل تقنية في مجال علاج الآفات الوعائية.
دبى